الشك والإيمان بينهما فاصل رقيق جداً إسمه اليقين
ومن غير ممكن أن ينمو الإيمان في عقل وقلب لم يذوقا مرارة الشك ويتقلبان بحثاً عن اليقين للخروج من الشك ، وهذا ما حيّر وضيع الكثير من الفلاسفة فالكثير منهم غارقاً في شكه
كما كان كبير الشكاكين ( ديفيد هيوم ) والذي قال في الشك : إني أشك بأنني أشك ،،،
فردوا عليه زملائه من الفلاسفة : ولكنك على يقين أنك تشك بأنك شكاك ، فقادوه بهذه الى عمق فلسفة اليقين.
ونحن كمسلمون على نهج محمد الأمين صلى الله عليه وسلم
أولى من غيرنا بتبني فلسفة اليقين ، واي يقين أوضح وأقوى وأجل من
( قل هو الله أحد )